شاب من البريج يحترف النحت بالأسلاك

06 نوفمبر 2018 - 13:09

طباعة

شبكة نوى، فلسطينيات:

البريج:

يقضي الشاب محمود النباهين "20 عامًا" من مخيم البريج وسط قطاع غزة جلّ نهاره بين أسلاك ومقصات الحديد والمفكّات، لكنه خلافًا للمعتاد فهو يستخدمها في صنع مجسّمات وتماثيل وأشجار والكثير من الأشكال الهندسية وبدقة بالغة.

رابط مختصر

https://nawa.ps/ar/post/40485

تم النسخ

نسخ

المزيد..

الفنانة منة الله حمودة ترسم آمال 2024 على وجوه أطفال نازحين

النازحة إيمان المصري تلد في مركز إيواء وسط قطاع غزة

"النتشة"... صانع الزجاج الأخير يكافح لإعادة الحياة للبلدة القديمة بالخليل

عمال يعصرون الزيتون في البريج

#خطفوا_غزة.. "كلّن يعني كلّن"!

غزة مخطوفة، ومعزولة، ويتيمة، والخاطفين كُثُر! نحن نعرفهم جميعًا، كما نعرف ونُقرُّ بأن المسؤولية تجاه أهلها، وكرامتهم، وحياتهم "العادية" مسؤوليتنا جميعًا. حقٌ لغزّة وأهلها أن يرفعوا أصواتهم، وحقهم علينا أن نسمع بلا تقزيمٍ للوجع.

مش وقته!!

ليس مطلوباً من الصحفي أن يكون مخططًا إستراتيجيًا ليضع إستراتيجيات عملٍ للهيئات العامة، ولكن من حقه سؤال من يضعون تلك الاستراتيجيات عن تفاصيلها، وخططهم في حال حدوث السيناريوهات الأسوأ؟

أي مجتمع يريدون.. أي قيادة نريد؟

أثارت دعوة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير -أعلى هيئة قيادية في النظام السياسي الفلسطيني- لندوةٍ حواريةٍ قبل يومين، تحت عنوان "المجتمع الفلسطيني الذي نريد"، نقاشًا وسجالًا مُهمّيْن عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أكثر مباشرةً، وأقل ديبلوماسية، من النقاش الذي شهدته قاعة الندوة.

آذار الحزين وثقب في الروح يسحق نساء غزة

ربما ستعرفون لماذا نساء غزة لا يمشطن شعورهن في الحرب؟!! وربما ستعرفون لماذا نساء غزة يقصصن شعرهن في الحرب؟! وربما ستعرفون يوما أن بعضهن فقدن رؤوسهن فلم يعد هنالك معنى ليمشطن شعرهن...!! وربما

تاريخ فلسطين.. نحتٌ في "حَجَر"!

"هذه الأرض فقط، هي التي تستحق أن تتحول فيها الحجارة إلى لوحات تشهد على تاريخ المكان وأصالته" هذا ما يؤمن به الفنان المعماري علاء أبو هيكل، ابن مدينة الخليل، الذي برع في تطويع الحجارة الصخرية