شبكة نوى، فلسطينيات: قطاع غزة:
يقال إن أمواجه من الأشياء النادرة التي تتجدد هنا! عن بحر غزة الذي يغرق الناس أمامه بأحاديثهم الروتينية، هذا يخبره أنه لم يجد عملًا، وذاك يحدثه سرًا بنيته السفر، وآخر يسمع ضحكات أطفاله تختلط مع هدير أمواجه. إليكم القصة: