شبكة نوى، فلسطينيات: القدس:فلسطينيون يحضرون إنارة أكبر فانوس رمضاني في فلسطين، في البلدة القديمة في القدس:
غزة مخطوفة، ومعزولة، ويتيمة، والخاطفين كُثُر! نحن نعرفهم جميعًا، كما نعرف ونُقرُّ بأن المسؤولية تجاه أهلها، وكرامتهم، وحياتهم "العادية" مسؤوليتنا جميعًا. حقٌ لغزّة وأهلها أن يرفعوا أصواتهم، وحقهم علينا أن نسمع بلا تقزيمٍ للوجع.
ليس مطلوباً من الصحفي أن يكون مخططًا إستراتيجيًا ليضع إستراتيجيات عملٍ للهيئات العامة، ولكن من حقه سؤال من يضعون تلك الاستراتيجيات عن تفاصيلها، وخططهم في حال حدوث السيناريوهات الأسوأ؟
أثارت دعوة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير -أعلى هيئة قيادية في النظام السياسي الفلسطيني- لندوةٍ حواريةٍ قبل يومين، تحت عنوان "المجتمع الفلسطيني الذي نريد"، نقاشًا وسجالًا مُهمّيْن عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أكثر مباشرةً، وأقل ديبلوماسية، من النقاش الذي شهدته قاعة الندوة.
لقد نبت لهم جناحين، يطير الأطفال الآن في غزة يطيرون كالحمام، يحلقون عاليا بعد أن فقدوا حضن أمهاتهم وفقدوا سند آبائهم، وفقدوا دعم أعمامهم وعماتهم، حلقوا بعد أن فقدوا حب خالاتهم وأخوالهم، رفرفوا بعد أن
"هذه الأرض فقط، هي التي تستحق أن تتحول فيها الحجارة إلى لوحات تشهد على تاريخ المكان وأصالته" هذا ما يؤمن به الفنان المعماري علاء أبو هيكل، ابن مدينة الخليل، الذي برع في تطويع الحجارة الصخرية