شبكة نوى، فلسطينيات: القدس:فلسطينيون يحضرون إنارة أكبر فانوس رمضاني في فلسطين، في البلدة القديمة في القدس:
غزة مخطوفة، ومعزولة، ويتيمة، والخاطفين كُثُر! نحن نعرفهم جميعًا، كما نعرف ونُقرُّ بأن المسؤولية تجاه أهلها، وكرامتهم، وحياتهم "العادية" مسؤوليتنا جميعًا. حقٌ لغزّة وأهلها أن يرفعوا أصواتهم، وحقهم علينا أن نسمع بلا تقزيمٍ للوجع.
ليس مطلوباً من الصحفي أن يكون مخططًا إستراتيجيًا ليضع إستراتيجيات عملٍ للهيئات العامة، ولكن من حقه سؤال من يضعون تلك الاستراتيجيات عن تفاصيلها، وخططهم في حال حدوث السيناريوهات الأسوأ؟
أثارت دعوة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير -أعلى هيئة قيادية في النظام السياسي الفلسطيني- لندوةٍ حواريةٍ قبل يومين، تحت عنوان "المجتمع الفلسطيني الذي نريد"، نقاشًا وسجالًا مُهمّيْن عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أكثر مباشرةً، وأقل ديبلوماسية، من النقاش الذي شهدته قاعة الندوة.
تعرضت الصحافية ميرفت العزة إلى حادث كسرت فيه يدها، واستدعى الأمر دخولها إحدى مستشفيات بيت لحم، وتطلب الأمر بعد فحصها من الطبيب أن تتوجه لفني أشعة بذات المستشفى، وأثناء التصوير حدث ما لم تتوقعه في أسوأ
كانت مجرد طفلة تعبث بالألوان، عندما اكتشفت بسملة البسيوني موهبتها بالرسم، فانطلقت ترسم واقعًا وخيالًا، وفي عناوين مختلفة، من الطبيعة والشخصيات مرورًا بالحقوق النسوية وحتى القضايا الوطنية كالنكبة والأس