شبكة نوى، فلسطينيات: الخليل - الاعتصام الاسبوعي لأهالي الاسرى في سجون الاحتلال امام مقر الصليب الاحمر
غزة مخطوفة، ومعزولة، ويتيمة، والخاطفين كُثُر! نحن نعرفهم جميعًا، كما نعرف ونُقرُّ بأن المسؤولية تجاه أهلها، وكرامتهم، وحياتهم "العادية" مسؤوليتنا جميعًا. حقٌ لغزّة وأهلها أن يرفعوا أصواتهم، وحقهم علينا أن نسمع بلا تقزيمٍ للوجع.
ليس مطلوباً من الصحفي أن يكون مخططًا إستراتيجيًا ليضع إستراتيجيات عملٍ للهيئات العامة، ولكن من حقه سؤال من يضعون تلك الاستراتيجيات عن تفاصيلها، وخططهم في حال حدوث السيناريوهات الأسوأ؟
أثارت دعوة اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير -أعلى هيئة قيادية في النظام السياسي الفلسطيني- لندوةٍ حواريةٍ قبل يومين، تحت عنوان "المجتمع الفلسطيني الذي نريد"، نقاشًا وسجالًا مُهمّيْن عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أكثر مباشرةً، وأقل ديبلوماسية، من النقاش الذي شهدته قاعة الندوة.
هذه كلمات الطفلة "منة الله بركة " (14) عاما والتي صورت من حيث لا تدري مقطع فيديو لها وهي تحت الردم بعد تدمير بيتهم والبيوت المجاورة بفعل صواريخ الاحتلال الإسرائيلي المتفجرة في حي الشعوت بمدي
الحب مفهوم غامض نظرا لتعدد مجالاته وأنواعه. فمعناه يتأرجح بين التأثر والرغبة والإحساس والانشغال بالآخر والهوى والانفعال والفعل ومُسبب الفعل والحالة النفسية والاستعداد للذهاب نحو الآخر والعلاقة مع الآخ